مرت أربع سنوات على أول وآخر ملتقى للمثقفين السعوديين الذي عقد في الرياض، وخرج بجملة توصيات دعت لاعادة هيكلة المؤسسات الثقافية وضخ مزيد من الحماس والحرية في الجسد الثقافي السعودي، وتوفير مساحة كافية للمرأة لممارسة دورها الثقافي، بيد أن الملتقى اليتيم غاب في (زحمة) المساجلات بشأن الأنشطة، كما غابت توصياته